dimanche 6 avril 2008

يسالونك عن الطحين قل كلام زايد أو كلام زين


معناها الواحد كي يقرا علي الطحين و بذلك نقصد الكلمة وليس التصرف، يقعد باهت يخي ولات نورمال،أكهو صادقت عليها
الINNORPI
متاع الاخلاق الحميدة ،خاطر أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا، في ماضي غير بعيد نتذكر إلي في مسلسل مصري ،وحيد صعيدي مروح مفلقط كفاه بنتو جابت عليه الماء وبش تعرس بصانع متاعو ،هو إلي في سراه و عندو كوشة وتقدم وقال...
"أنا أجوز بنتي لبراهيم الطحان!!!!"
منحكلكمش علي الضحك وخاصةً الصرفاق إلي كليتو من عند الوالد يذكرو بالخير...
هذا إلكلو بش نفهمو إلي رغم انو الكلمة هذي في تفسيرها الاولي ما فيها شي، إلا أنها تبقى عيب نوعاً ما وفيها حرج لسبب أجهله بالطبيعة....
الحاصل انا أناشد المدونين للترشح... اه لابداء الرأي قصد تزكية أو "التنديد والاستنكار" وإنشى الله حتى المقاطعة لهذه الكلمة إلي ميخفكمش رشيقة وتؤدي المعنى حين يعجز اللسان عن التعبير على عوج الإنسان...
وشكراً .....

2 commentaires:

3amrouch a dit…

tu a 1000 fois raison cher ami
merci d'abordé un telle sujet.
je suis a 100 pour cent pour un peu de retenu

Anonyme a dit…

C drôle que tu dise cela, j'ai utilisé ce mot lors d'une discussion avec une amie il y a qqs jours. Elle a pris ça avec le sourire. Mais je te jure que je me suis senti qd même mal à l'aise et je me suis excusé, moi qui n'utilise d'habitude jamais de gros mots. Ca me reconforte de savoir que je suis pas le dernier de ma race sur terre.